العنف الأسري ضد المرأة No Further a Mystery
العنف الأسري ضد المرأة No Further a Mystery
Blog Article
أظهرت الأبحاث أن الدوافع الرئيسية للعنف ضد المرأة تشمل:
تحويل اللوم عن العنف من الجاني إلى الضحية أو تحميل النساء المسؤولية جزئيًا على الأقل عن تعرضهن للضحية أو منع تعرضهن للضحية.
تشويه الأعضاء التناسلية الأنثوية: يشمل إجراءات تؤدي عمدًا إلى تغيير الأعضاء التناسلية الأنثوية أو التسبب في إصابتها لأسباب غير طبية.
وأشار مُعدّو الدراسة إلى أنه "بينما تكشف الأرقام معدلات كارثية للعنف ضد النساء إلا أنها لا تعكس تأثير وباء كورونا".
وفيما يلي العوامل المقترنة تحديداً بارتكاب العنف الجنسي:
ويشير تعبير عنف العشير إلى سلوكيات ينتهجها عشير أو شريك سابق تتسبب في أذى أو معاناة للمرأة، سواء من الناحية الجسمانية أم الجنسية أم النفسية، بما في ذلك الاعتداء البدني والإكراه الجنسي والإيذاء النفسي وسلوكيات السيطرة.
قد تجاوز ذلك بدراسة الآثار المتتالية للعنف في الاقتصاد.
كما أُطلقت حملات لنشر الوعي بشأن عواقب العنف وتعزيز حقوق المرأة. واعتمد العديد من الدول العربية خطط عمل لتحسين وصول الإمارات النساء إلى العدالة وخدمات الرعاية الصحية.
وعلى الصعيد العالمي، تتعرض امرأة واحدة من كل ثلاث نساء للعنف البدني و/أو الجنسي في حياتهن، ومعظمهن من قبل شريك حميم.
وعدم المساواة بين الجنسين، بما في ذلك المعايير الجنسانية الضارة، هو الدافع الرئيسي للعنف ضد المرأة.
وفيما يلي العوامل المرتبطة بكل من عنف العشير والعنف الجنسي:
يتصرف بغيرة أو بشكل تملكي أو يتهمكِ دائمًا بأنك غير مخلصة
يمنعك عن الذهاب إلى العمل أو المدرسة أو مقابلة أفراد عائلتك أو أصدقائك أو يحرضك على عدم القيام بذلك
يعني مصطلح العنف ضد المرأة أي فعل من أفعال العنف القائم على النوع الإمارات الاجتماعي.